واتفقوا على تخفيف {فتحنا عليهم بابا} في المؤمنين، لأن {بابا} فيها مفرد، والتشديد النشر ٢: ٣٢٤، ٢: ٢٨٠، ٢: ٣٩٧، يقتضي التكثير» الإتحاف: ٢٠٨، ٢٢٧، ٣١٢، ٤٠٤، ٤٣١.
غيث النفع: ٩: ١٠٥، ١٧٢، ٢٢٢، ٢٥١، ٢٧٢، البحر ٤: ١٣١، ٣٤٨، ٨٠: ١٧٧، ٨: ٤١٢.
وفي النشر ٢: ٣٦٤: «اختلفوا في {فتحت} و {وفتحت} في الزمر وفي النباء: فقرأ الكوفيون بالتخفيف في الثلاثة. وقرأ الباقون بالتشديد فيهن». التشديد للتكثير. الإتحاف: ٣٧٧، الشاطبية: ٢٧٤.
فجر وفجر
وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا ١٧: ٩٠.
في النشر ٢: ٣٠٨: «واختلفوا في {حتى تفجر لنا} فقرأ الكوفيون ويعقوب بفتح التاء وإسكان الفاء وضم الجيم.
وقرأ الباقون بضم التاء وفتح الفاء وكسر الجيم وتشديدها.
واتفقوا على التشديد {فتفجر الأنهار} من أجل المصدر بعده» الإتحاف: ٢٨٦، غيث النفع: ٧٣، الشاطبية: ٢٣٩.
وفي البحر ٦: ٧٩: «وقرأ الكوفيون {تفجر} من فجر، مخففا. وباقي السبعة من {فجر} مشددا. والتضعيف للمبالغة، لا للتعدية. والأعمش وعبد الله بن مسلم بن يسار من {أفجر} رباعيا. وهي لغة في {فجر}».
فرض وفرض
سورة أنزلناها وفرضناها ٢٤: ١.