الإتحاف: ٢٧٥، النشر ٢: ٣٠٢، غيث النفع: ١٦٢، الشاطبية:٢٤٥.
١٦ - لننجينه وأهله ٢٩: ٣٢.
الإتحاف: ٣٤٥، النشر ٢: ٣٤٣، غيث النفع: ١٩٨، البحر ٧: ١٥٠.
١٧ - ثم ننجي الذين اتقوا ١٩: ٧٢.
النشر ٢: ٣١٨، الإتحاف: ٣٠٠، غيث النفع: ١٦٢، الشاطبية: ٢٤٥.
١٨ - إنا منجوك وأهلك ٢٩: ٣٣.
الإتحاف: ٣٤٥، النشر ٢: ٣٤٣، غيث النفع: ١٩٨، البحر ٧/ ١٥٠.
جاءهم نصرنا فنجي من نشاء ١٢: ١١٠.
في الإتحاف: ٢٦٨: «واختلف في {فنجى من نشاء}: فابن عامر وعاصم ويعقوب بنون واحدة وتشديد الجيم، على أنه فعل ماض مبني للمفعول. وعن ابن محيض (نجا) بفتح النون والجيم الخفيفة، فعلا ماضيا، والباقون بنونين: مضمومة فساكنة، فجيم مكسورة مخففة فياء ساكنة، مضارع (أنجى)».
أنزل، نزل
١ - يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء ٤: ١٥٣.
٢ - ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه ١٧: ٩٣.
٣ - ما ننزل الملائكة إلا بالحق ١٥: ٨.
٤ - وننزل من القرآن ما هو شفاء ١٧: ٨٢.
٥ - إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية ٢٦: ٤.
٦ - وما ننزله إلا بقدر معلوم ١٥: ٢١.