والأعمش وعبد الله بن مسلم من أفجر رباعيا، وهي لغة في فجر. البحر ٦: ٧٩، انظر ص ٣٤٣.
أفرط، وفرط
توفته رسلنا وهم لا يفرطون ... ٦: ٦١.
في البحر ٤: ١٤٨: «قرأ الأعرج وعمرو بن عبيد {لا يفرطون} بالتخفيف، أي لا يجاوزون الحد فيما أمروا به».
وفي المحتسب ١: ٢٢٣: «قال أبو الفتح: يقال: أفرط في الأمر إذا زاد فيه. وفرط فيه إذا قصر، فكما أن قراءة العامة {لا يفرطون} أي لا يتعدون فيما يؤمرون به من توفى من تحضر منيته. فكذلك أيضًا لا يزيدون، ولا يتوفون إلا من أمروا بتوفيه».
أفهم، وفهم
ففهمناها سليمان ... ٢١: ٧٩.
{فأفهمناها} عكرمة. ابن خالويه: ٩٢.
أقصر، وقصر
١ - وأخوانهم يمدونهم في الغي ثم لا يقصرون ٧: ٢٠٢.
في ابن خالويه: ٤٨: «{يقصرون} الزهري، ويحيى، إبراهيم».
٢ - فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة ٤: ١٠١.
في ابن خالويه: ٢٨: «(أن تقصروا) من أقصر بالفاء عباس عن القاسم {أن تقصروا} عن الزهري».