٢ - وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ... ١٦: ١٢٦.
في سيبويه ٢: ٢٣٩: «وقد تجيء (فاعلت) لا تريد بها عمل اثنين، وذلك قولهم: ناولته، وعاقبته وعافاه الله وسافرت وظاهرت عليه».
وفي المقتضب ٢: ١٠: «وأما ما يكون لواحد من هذا الباب فنحو: عاقبت اللص، وطارقت النعل، وعافه الله». وانظر ١: ٧٣.
غادر
١ - وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا ١٨: ٤٧.
يغادر.
في المفردات: «غادره. تركه».
وفي الكشاف ٢: ٧٢٦: «يقال: غادره، وأغدره: إذا تركه، ومنه الغدر: ترك الوفاء». المفاعلة ليست على بابها، حاشية الجمل ٢: ٢٨.
فادى
وإن يأتوكم أسارى تفادوهم وهو محرم عليكم إخراجهم ٢: ٨٥.
في المفردات: «يقال: فديته بمال، وفديته بنفسي، وفاديته بكذا».
وفي الكشاف ١: ١٦٠: «قرئ تفدوهم وتفادوهم» البحر ١: ٢٩١.
قرئ في السبع في هذه الآية {تفدوهم} وستأتي.
لاقى
فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون ٤٣: ٨٣.
= ٢