في الكشاف ٣: ٣٥٦: «معنى {فتبسم ضاحكا} تبسم شارعا في الضحك وآخذ فيه، يعني أنه قد جاوز حد التبسم إلى الضحك، وكذلك الأنبياء عليهم السلام.
وأما ما روى من أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ضحك حتى بدت نواجذه فالغرض المبالغة في وصف ما وجد منه من الضحك».
وفي البحر ٧: ٥١: «التبسم: ابتداء الضحك، و (تفعل) فيه بمعنى المجرد، وهو بسم».
تبوأ
١ - والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ٥٩: ٩.
٢ - وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء ١٢: ٥٦.
٣ - وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما بمصر بيوتا ١٠: ٨٧.
في المفردات «وبوأت له مكانا: سويته فتبوأ ... ويقال: تبوأ فلان: كناية عن التزوج».
وفي الكشاف ٢: ٣٦٤: «تبوأ المكان: اتخذه مباءة كقولك: توطنه إذا اتخذه موطنا» البحر ٥: ١٨٥.
وفي البحر ٥: ٣٢٠: «{يتبوأ منها حيث يشاء} أي يتخذ منها مباءة ومنزلا كل مكان».
تبين
١ - من بعد ما تبين لهم الحق ... ٢: ١٠٩.
١١ - تبينت.