وفي الممتع ١: ٩٦: «وإثبات الألف في اشهاب وادهام، واكهاب أكثر».
٣ - فتصبح الأرض مخضرة ... ٢٢: ٦٣.
٤ - مدهامتان ... ٥٥: ٦٤.
في المفردات: «الدهمة سواد الليل، ويعبر بها عن سواد الفرس، وقد يعبر بها عن الخضرة الكاملة اللون، كما يعبر عن الدهمة بالخضرة، إذا لم تكن كاملة اللون».
في معاني القرآن ٣: ١١٩: «يقول: خضراوان إلى السواد من الري».
وفي البحر ٣: ٢٦: «فمن قصد اللازم مع ثبوت الألف قوله تعالى: {مدهامتان}».
٥ - وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ١٨: ١٧.
في الإتحاف: ٢٢٨: «ابن عامر ويعقوب بإسكان الزاي، وتشديد الراء بلا ألف كتحمر، وأصله الميل، والأزور: المائل.
وقرأ عاصم وحمزة والكسائي وخلف بفتح التاء مخففة، وألف بعدها، وتخفيف الراء مضارع تزاور، وأصله تتزاور، حذفت إحدى التاءين تخفيفا. الباقون بفتح الزاي مشددة وألف بعدها وتخفيف الراء، على إدغام التاء في الزاي».
وفي البحر ٦: ١٠٨: «وقرأ ابن مسعود وأبو المتوكل (تزوئر) بهمزة قبل الراء، على قولهم: ادهأم. والمعنى تزوغ وتميل» انظر معاني القرآن ٣: ١٣٦.
وفي البحر ٦: ١٠٧ - ١٠٨: «وقرأ الحجري وأبو رجاء وأيوب السختياني وابن أبي عبلة وجابر. {تزوار} على وزن تحمار».
وفي المحتسب ٢: ٢٥ - ٢٦: «ومن ذلك قراءة الحجدري: {تزاور} قال أبو الفتح: هذا (أفعال). وقلما جاءت (افعال) إلا في الألوان، نحو: اسواد، وابياض، واحمار، واصفار، أو العيوب الظاهرة، نحو: احول واحوال، واعور واعوار، واصيد واصياد.