Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 264
Jumlah yang dimuat : 6999

٢ - {وما من إله إلا إله واحد} ٥: ٧٣. جعل العكبري (إله واحد) بدلا من (إله) ثم قال: ولو قرئ بالجر بدلا من لفظ (إله) كان جائزا في العربية. ١: ١٢٥.

الاستثناء التام المنفي مع الاستفهام

جاء في قوله تعالى:

١ - {ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه} ٢: ١٣٠.

٢ - {ومن يغفر الذنوب إلا الله} ٣: ١٣٥.

٣ - {ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون} ١٥: ٥٦.

٤ - {فماذا بعد الحق إلا الضلال} ١٠: ٣٢.

الاستفهام في هذه الآيات للإنكار، فهو بمعنى النفي، والكلام تام منفي، وأبدل المستثنى من المستثنى منه، وهو الضمير الراجح إلى اسم الاستفهام على ما هو الراجح من الإبدال.

انظر الكشاف ١: ٩٥، العكبري ١: ٣٦، ٨٤، البحر ١: ٣٩٤، ٣: ٩٥، ٥: ١٥٤.

وجاء بعد (كيف) في قوله تعالى: {كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام} ٩: ٧. البحر: ٥: ١٢.

«لما كان الاستفهام معناه النفي صلح مجيء الاستثناء، وهو متصل، وقيل: منقطع .. قال الحوفي: ويجوز أن يكون (الذين) في موضع جر على البدل من المشركين، لأن معنى ما تقدم النفي ...».

جاءت (إلا) بعد (كيف) في قول أبي الأسود الدؤلي:

يصيب فما يدري، ويخطئ وما دري

فكيف يكون النوك إلا كذلكا

ديوانه ص ٤٧، وفي قول محمود الوراق:


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?