قراءات بتفعل وتفاعل
من السبع
١ - يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء ٦: ١٢٥.
في النشر ٢: ٢٦٢: «واختلف في {يعصد}: فقرأ ابن كثير بإسكان الصاد، وتخفيف العين من غير ألف. وروى أبو بكر بفتح الياء والصاد مشددة وألف بعدها، وتخفيف العين. وقرأ الباقون بتشديد الصاد والعين، من غير ألف». الإتحاف: ٢١٦، غيث النفع: ٩٥، الشاطبية: ٢٠١، البحر ٤: ٢١٨.
٢ - ولا تصعر خدك للناس ... ٣١: ١٨.
في النشر ٢: ٣٤٦: «واختلفوا في {ولا تصعر} فقرأ ابن كثير وأبو جعفر وابن عامر وعاصم ويعقوب بتشديد العين من غير ألف.
وقرأ الباقون بتخفيها وألف قبلها، والإتحاف: ٣٥٠، غيث النفع: ٢٠٣، الشاطبية: ٢٦٥، في البحر ٧: ١٨٨: الجحدري «تصعر» مضارع أصعر».
٣ - تظاهرون عليهم بالإثم والعدوان ... ٢: ٨٥.
في الإتحاف: ١٤٠: واختلف في {تظاهرون عليهم} و {تظاهروا عليه} بالتحريم: فعاصم وحمزة والكسائي وخلف بحذف إحدى التاءين: تاء المضارعة أو تاء التفاعل واختارت في البحر، وتخفيف الظاء. والباقون. بإدغام التاء في الظاء، لشدة قرب المخرج وعن الحسن هنا تشديد الظاء والهاء، مع فتحهما، وحذف الألف، ومعناهما واحد وهو التعاون والتناصر.
البحر ١: ٢٩٢، العكبري ١: ٢٧، ابن خالويه: ٧.
٤ - وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه ... ٦٦: ٤.
في الإتحاف: ٤١٩: «قرأ {تظاهرا} بتخفيف الظاء، على حذف إحدى