٢ - {لنحرقنه ثم لننسفنه في اليم نسفا} ٢٠: ٩٧.
في النشر ٢: ٣٢٢: «روى ابن وردان عن أبي جعفر {لنحرقنه} بفتح النون وضم الراء».
وفي البحر ٦: ٢٧٦: «وقرأ علي وابن عباس وحميد وأبو جعفر وعمرو بن فائد فتح النون، وسكون الحاء وضم الراء، الظاهر أن معناه: لتبردونه بالمبرد، يقال: حرق يحرق، وحرق يحرق، بضم الراء وكسرها».
وفي المحتسب ٢: ٥٨: «قال أبو الفتح: حرقت الحديد: إذا بردته، فتحات وتساقط ومنه قوله: إنه ليحرق على الأرم، أي يحك أسنانه بعضها ببعض غيظا على ... فكأن {لنحرقنه} على هذا لتبردنه ولتحتنه حتا».
٣ - {لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان} ٥٥: ٥٦، ٧٤.
في النشر ٢: ٣٨١: «واختلفوا في {يطمثهن} في الموضعين: فقرأ الكسائي بضم الميم».
الإتحاف ٣٠٦، غيث النفع ٢٥٢ - ٢٥٣، الشاطبية ٢٨٧، البحر ٨: ١٩٨.
٤ - {خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم} ٤٤: ٤٧.
في النشر ٢: ٣٧١: «واختلفوا في {فاعتلوه} فقرأ نافع وابن كثير وابن عامر ويعقوب بضم التاء، وقرأ الباقون بكسرها».
الإتحاف ٣٨٩، غيث النفع ٢٣٦، البحر ٨: ٤٠.
٥ - {ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون} ٧: ١٣٧.
(ب) {ومن الشجر ومما يعرشون} ١٦: ٦٨.
في النشر ٢: ٢٧١: «واختلفوا في {يعرشون} هنا وفي النحل: فقرأ ابن عامر وأبو بكر بضم الراء فيهما