أي رفع به الصوت للصنم. الكشاف.
١٨ - إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم ٥: ١١.
= ٢. همت = ٤. هموا = ٢.
في المفردات: «الهم: ما هممت به في نفسك».
باب نصر من المضاعف
١ - ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا ١٩: ٨٣.
في المفردات: «أزه أبلغ من هزه».
٢ - وبث فيها من كل دابة ... ٢: ١٦٤.
= ٤.
ب- وفي خلقكم وما يبث من دابة آيات ... ٤٥: ٤.
في المفردات: «أصل البث: التفريق وإيثاره الشيء كبث الريح التراب وبث النفس ما انطوت عليه من الغم والسر يقال: بثتته فانبث».
٣ - وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه ٧: ١٥٠.
٤ - ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه ٣: ١٥٢.
في المفردات: «والثاني: أصبت حاسته نحو: كبدته وفأدته ولما كان ذلك قد يتولد منه القتل عبر به عن القتل، فقيل: حسسته: أي قتلته. قال تعالى: {إذ تحسونهم بإذنه}».
٥ - إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ولا يحض على طعام المسكين ٦٩: ٣٤.
في المفردات: «الحض: التحريض كالحث، إلا أن الحث يكون بسوق وسير والحض لا يكون بذلك وأصله من الحث على الحضيض وهو قرار الأرض».