في المفردات «هام على وجهه: ذهب. والهياء: داء يأخذ الإبل من العطش ويضرب به المثل فيمن اشتد به العشق. قال: {ألم تر أنهم في كل واد يهيمون} أي في كل نوع من أنواع الكلام يغلون في المدح والذم، وسائر الأنواع المختلفات ومنه: الهائم على وجهه المخالف للقصد».
من الأجوف المهموز هذه الأرقام ٧، ١٣.
باب علم من الأجوف
١ - فمن خاف من موص جنفا أو إثما فأصلح بينهم فلا إثم عليه ٢: ١٨٢.
= ٦. خافت. خافوا. خفتم = ٧.
ب- إني أخاف الله رب العالمين ٥: ٢٨.
= ٢٣، تخاف.
ج- فلا تخافوهم وخافون ... ٣: ١٧٥.
٢ - فما زالت تلك دعواهم ... ٢١: ١٥.
زلتم.
ب- ولا تزال تطلع على خائنة منهم ٥: ١٣.
يزال = ٣. يزالون= ٣.
أصله من الياء، لقولهم: زيلت. المفردات.
٣ - من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ٩: ١١٧.
= ٢. كادت. كادوا = ٥. كدت = ٢.
ب- إن الساعة آتية أكاد أخفيها ٢٠: ١٥.
تكاد = ٣. يكاد = ٦. يكادون = ٣. يكد.
في المفردات: «وضع (كاد) لمقاربة الفعل».