في المفردات: «أجرت فلانا على فلان: إذا أغثته منه ومنعته. ويعني: وهو يغيث من يشاء ممن يشاء، ولا يغيث أحد منه أحد».
٥ - إن ربك أحاط بالناس ... ١٧: ٦٠.
= ٥. أحاطت. أحطت. أحطنا.
ب- وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا ١٨: ٦٨.
= ٢. تحيطوا. يحيطون = ٢.
في المفردات: «الإحاطة: تقال على وجهين:
أحدهما: في الأجسام نحو، أحطت بمكان كذا أو تستعمل في الحفظ نحو: {إن الله بكل شيء محيط} أي حافظ له من جميع جهاته، وتستعمل في المنع {إلا أن يحاط بكم} وقوله {أحاطت به خطيئته} فذلك أبلغ استعارة».
والثاني: في العلم {أحاط بكل شيء علما}.
٦ - إلا أن تكون تجارة حاضرة تديرونها بينكم ٢: ٢٨٢.
في المفردات: «أي تتداولونها وتتعاطونها من غير تأجيل».
٧ - فأذاقها الله لباس الجوع والخوف ١٦: ١١٢.
أذاقهم = ٢. أذقنا = ٤.
ب- ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم ٢٢: ٢٥.
= ٣. ولنذيقنهم = ٣. نذيقه. نذيقهم.
في المفردات: «وقد جاء في الرحمة نحو {ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة} {ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء} ويعبر عنه عن الاختيار فيقال: أذقته كذا فذاق».
٨ - وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ٤: ٨٣.
في الكشاف ١: ٥٤١: «ويقال: أذاع السر وأذاع به ... ويجوز أن يكون المعنى: فعلوا به الإذاعة وهو أبلغ من أذاعوه».