في المفردات: «وأعذته بالله أعيذه. قال {أعيذها بك} وقوله {معاذ الله} أي نلتجيء إليه ونستنصر به أن نفعل ذلك فإن ذلك سوء نتحاشى تعاطيه».
٢٢ - إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون ٢٥: ٤.
ب- فأعينوني بقوة ... ١٨: ٩٥.
في المفردات: «العون: المعاونة والمظاهرة، يقال: فلان عوني أي معيني وقد أعنته. قال: {فأعينوني بقوة}».
٢٣ - ثم يأتي من بعد لك عام فيه يغاث الناس ١٢: ٤٩.
ب- وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل ١٨: ٢٩.
في المفردات: «الغوث: يقال في النصرة والغيث: في المطر فأغاثني: من الغوث. وغاثني من الغيث».
٢٤ - فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك ٧: ١٤٣.
الإفاقة: رجوع الفهم إلى الإنسان. المفردات.
٢٥ - فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله ٢: ١٩٨.
=.
ب- إذ تفيضون فيه ... ١٠: ٦١.
= ٢.
ج- ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس ٢: ١٩٩.
= ٢.
في المفردات: «وأفاض إناءه، إذا ملأه حتى أساله وأفضته. ومنه: فاض صدره بالسر: أي سال ورجل فياض، أي سخى ومنه استعير: أفاضوا في الحديث: إذا خاضوا فيه ... وقوله {فإذا أفضتم من عرفات} وقوله {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} أي دفعتم منها بكثرة تشبيها بفيض الماء».