جاره وجاوره وتجاور».
٣ - فلما جاوزا قال لفتاه ... ١٨: ٦٢.
جاوزنا = ٢. جاوزه.
في المفردات: «أي تجاوز جوزه ... وجوز الطريق: وسطه».
٤ - قال له صاحبه وهو يحاوره ١٨: ٣٤.
في المفردات: «المحاورة والحوار: المرادة في الكلام، ومنه التحاور».
٥ - وتلك الأيام نداولها بين الناس ٣: ١٤٠.
في المفردات: «وتداول القوم كذا: أي تناولوه من حيث الدولة وداول الله كذا بينهم».
وفي معاني القرآن للزجاج ١: ٤٨٣: «أي نجعل الدولة في وقت من الأوقات للكافرين على المؤمنين إذا عصوا فيما يؤمرون به من محاربة الكفار فأما إذا أطاعوا فهم منصورون أبدًا».
٦ - ما خطبكن إذ راودنن يوسف عن نفسه ١٢: ٥١.
راودتني. راودته = ٢. راودوه.
ب- وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه ١٢: ٣٠.
ستراود.
في المفردات: «المراودة: أن تنازع غيرك في الإرادة، فتريد غير ما يريد أو ترود غير ما يرود ... {تراود فتاها} أي تصرفه عن رأيه».
٧ - واستغفر لهم وشاورهم في الأمر ٣: ١٥٩.
في المفردات: «والتشاور والمشاورة والمشورة: استخراج الرأي بمراجعة البعض إلى البعض من قولهم: شرت العسل: إذا اتخذته من موضعه واستخرجته منه».