وأعرب العكبري المصدر المؤول مفعولا لأجله في قوله تعالى:
١ - {ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة} ٣: ٢٨. العكبري ١: ٧٤.
٢ - {وقال ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين} ٧: ٢٠. العكبري ١: ١٥١.
٣ - {وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله} ٩: ٧٤. في العكبري ٢: ١٠. «مفعول به، أو مفعول لأجله، أي وما كرهوا الإيمان إلا ليغنوا».
وجعل العكبري المصدر المؤول استثناء منقطعا في قوله تعالى:
١ - {وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا} ٣٣: ٦. العكبري ٢: ٩٩.
وجوز الانقطاع والحالية في قوله تعالى:
١ - {لتأتنني به إلا أن يحاط بكم} ١٢: ٦٦.
٢ - {ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله} ٦: ١١١. العكبري ١: ١٤٤.
٣ - {ولا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة} ٤: ١٩. والعكبري ١: ٩٧:
وجوز فيه الانقطاع والظرفية في قوله تعالى:
{وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله} ٧: ٨٩. العكبري ١: ١٥٦.