لكن خص في الشرع بإبطال الحياة على وجه دون وجه».
٧ - وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا ١٧: ٢٤.
ب- قال ألم نربك فينا وليدا ... ٢٦: ١٨.
في المفردات: «وأربى عليه: أشرف عليه، وربيت الولد فربا من هذا. وقيل: أصله من المضاعف فقلب تخفيفا نحو: تظنيت في تظننت».
٨ - قد أفلح من زكاها ... ٩١: ٩.
ب- فلا تزكوا أنفسكم ... ٥٣: ٣٢.
يزكيهم = ٥.
في المفردات: «وذلك ينسب تارة إلى العب، لكونه مكتسبا لذلك نحو {قد أفلح من زكاها} وتارة ينسب إلى الله تعالى، لكونه فاعلا لذلك في الحقيقة {بل الله يزكي من يشاء} وتارة إلى النبي لكونه واسطة في وصول ذلك إليهم نحو {تطهرهم وتزكيهم بها} {ويزكيكم} وتزكية الإنسان نفسه ضربان:
أحدهما: بالفعل وهو محمود وإليه قصد بقوله {قد أفلح من زكاها} {قد أفلح من تزكى}.
والثاني: بالقول وذلك مذموم».
٩ - هو سماكم المسلمين ... ٢٢: ٧٨.
سميتموها = ٣.
ب- إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى ٥٣: ٢٧.
ج- قل سموهم ... ١٣: ٣٣.
١٠ - فلا صدق ولا صلى ... ٧٥: ٣١.
= ٣.
ب- ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ٩: ٨٤.
يصلوا = ٢.