وقيل: أصله من النجاة، وهو أن تعاونه على ما فيه خلاصة».
٧ - فتنادوا مصبحين أن اغدوا على حرثكم ٦٨: ٢١.
٨ - كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه ٥: ٧٩.
استفعل من الناقص
١ - إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين ولا يستثنون ٦٨: ١٧.
في المفردات: «الاستثناء: إيراد لفظ يقتضي رفع بعض ما يوجبه عموم لفظ متقدم أو يقتضي رفع حكم اللفظ.
وما يقتضي رفع ما يوجبه اللفظ فنحو قوله: والله لأفعلن كذا إن شاء الله وامرأته طالق إن شاء الله، وعلى هذا قوله تعالى {إذ أقسموا ...}».
٢ - ألا إنهم يثنون صدورهم ليستخفوا منه ١١: ٥.
يستخفون = ٢.
في المفردات: «والاستخفاء: طلب الإخفاء ...».
٣ - وإذ استسقى موسى لقومه ٢: ٦٠.
استسقاه.
في المفردات: «الاستسقاء. طلب السقى أو الإسقاء».
٤ - وقد أفلح اليوم من استعلى ٢٠: ٦٤.
في المفردات: «الاستعلاء: قد يكون طلب العلو المذموم، وقد يكون طلب العلاء أي الرفعة. وقوله {قد أفلح اليوم من استعلى} يحتمل الأمرين جميعا».
٥ - واستغشوا ثيابهم ... ٧١: ٧.
ب- ألا حين يستغشون ثيابهم يعلم ما يسرون وما يعلنون ١١: ٥.