١٦ - وكان أمره فرطا ... ١٨: ٢٨.
أي إسرافا وتضعيفا. المفردات، أي متجاوزا الحد.
وفي الكشاف ٢: ٧١٨: «{فرطا} منقدما للحق والصواب، نابدا له وراء ظهره، من قولهم: فرس فرط: متقدم للخيل».
وفي البحر ٦: ١٢٠: «قال قتادة ومجاهد: ضياعا. وقال مقاتل بن حيان: سرفا. وقال الفراء: متروكا، وقال الأخفش: مجاوزا للحد ... وقال ابن بحر: الفرط: العاجل السريع ... وقيل: ندما: وقيل: باطلا: وقال ابن زيد: مخالفا للحق ...».
١٧ - إن كان قميصه قد من قبل فصدقت ١٢: ٢٦.
١٨ - وأيدناه بروح القدس ... ٢: ٨٧.
= ٤. يعني جبريل، من حيث إنه ينزل بالقدس من الله، أي بما يطهر به نفوسنا من القرآن والحكمة والفيض الإلهي.
المفردات.
١٩ - وأما إن كان من المكذبين الضالين فنزل من حميم ٥٦: ٩٢ - ٩٣.
نزلاء: نزلهم. النزل: الرزق الذي يعد للنازل تكرما له، وفيه تهكم.
الكشاف ٤: ٤٦٤، المفردات.
٢٠ - وما ذبح على النصب ... ٥: ٣.
حجارة يذبحون عليها.
المفردات.
ب- كأنهم إلى نصب يوفضون ... ٧٠: ٤٣.
النصب: كل ما نصب، فعبد من دون الله. الكشاف ٤: ٦١٤.
وفي المفردات: «النصيب: الحجارة تنصب على الشيء، وجمعه نصائب؛