باسقات}».
٥ - وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية ... ٦٩: ٦.
ب- فأرسلنا عليهم ريحا صرصرا ... ٤١: ١٦، ٥٤: ١٩.
في المفردات: «وقوله: {ريحا صرصرا} لفظه من الصر، وذلك يرجع إلى الشد، لما في البرودة من التعقد».
وفي الكشاف ٤: ١٩٣: «الصرصر: العاصفة التي تصرصر، أي تصوت في هبوبها؛ وقيل: الباردة التي تحرق بشدة بردها، تكرير لبناء الصر، وهو البرد الذي يصر، أي يجمع ويقبض».
في معاني القرآن ٣: ١٣: «باردة تحرق كما تحرق النار».
٦ - فيذرها قاعا صفصفا ... ٢٠: ١٠٦.
في المفردات: «الصفصف: المستوى من الأرض، كأنه على صف واحد».
وفي معاني القرآن ٢: ١٩١: «الصفصف: الأملس الذي لا نبات فيه».
فعللة
١ - وبلغت القلوب الحناجر ... ٣٣: ١٠.
ب- إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين ٤٠: ١٨.
في المفردات: «جمع حنجرة، وهي رأس الغلصمة من خارج».
وفي الكشاف ٣: ٣٢٦: «الحنجرة: رأس الغلصمة، وهي منتهى الحلقوم، والحلقوم. مدخل الطعام والشراب، قالوا: إذا انتفخت الرئة من شدة الفزع أو الغضب أو الغم الشديد ربت وارتفع القلب بارتفاعها إلى رأس الحنجرة، ومن