نحو سلس وقلق، ولأنه تركيب غير معروف، فلا يجوز ترك المعروف إليه».
وفي العكبري ١: ٥٨: «وزنه (فاعول)».
وفي المحتسب ١: ١٢٩: «قال أبو بكر بن مجاهد: التابوت بالتاء قراءة الناس جميعا، ولغة الأنصار (التابوه) بالهاء.
قال أبو الفتح: أما ظاهر الأمر فأن يكون هذان الحرفان من أصلين:
أحدهما: ت ب ت.
والآخر: ت ب هـ.
ثم من بعد هذا: القول بأن الهاء في التابوه بدل من التاء في التابوت».
٢ - إن الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا ٧٦: ٥.
الكافور: الطيب.
المفردات.
٣ - ويمنعون الماعون ... ١٠٧: ٧.
الماعون: الزكاة. وعن ابن عباس: ما يتعاون في العادة من الفأس والقدر، وعن عائشة: الماء والنور والملح.
الكشاف ٤: ٨٠٦.
وفي البحر ٨: ٥١٦: «الماعون (فاعول) من المعن، وهو الشيء القليل: تقول العرب: ماله معن، أي شيء قليل. وقيل: أصله: معونة فالألف بدل من الهاء».
٤ - فإذا نقر في الناقور ... ٧٤: ٨.
الناقور: الصور.
المفردات.
٥ - كأنهن الياقوت والمرجان ... ٥٥: ٥٨.