٤ - ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك ٣: ٧٥.
قنطارا.
فَعلال
١ - ولقد خلقنا الإنسان من صلصال ١٥: ٢٦.
= ٤.
في المفردات: «أصل الصلصال: تردد الصوت من الشيء اليابس، وسمي الطين. الجاف صلصالا».
وفي سيبويه ٢: ٣٣٨: «ولا نعلم في الكلام على مثاله (فعلال) إلا المضاعف من بنات الأربعة الذي يكون الحرفان الآخران منه بمنزلة الأولين، وليس في حروفه زوائد، ويكون في الاسم والصفة، فالاسم نحو الزلزال والجنجات ... والصفة نحو: الحقحاق والصلصال ...».
٢ - من شر الوسواس ... ١١٤: ٤.
في الكشاف ٤: ٨٢٣: «اسم بمعنى الوسوسة، كالزلزال بمعنى الزلزلة وأما المصدر فوسواس بالكسر كزلزال، والمراد به الشيطان، كأنه وسوسة في نفسه، لأنها صنعته، وشغله الذي هو عاكف عليه، أوريد به ذو الوسواس. والوسوسة: الصوت الخفي».
وفي العكبري ٢: ١٦٦: «بالفتح اسم، وبالكسر المصدر، والتقدير: من شر ذي الوسواس، وقيل: سمي الشيطان بالفعل مبالغة».
قراءة
إذا زلزلت الأرض زلزالها ... ٩٩: ١.
في ابن خالويه ١٧٧: «{زلزالها} بالفتح الجحدري».