وفي البحر ٣: ٤٢٣: «وقرأ الحسن والفياض وطلحة بن سلميان وأبو حيوة: {السبع} بسكون الباء، ورويت عن أبي بكر عن عاصم في غير المشهور، ورويت عن أبي عمرو».
٣ - فخر عليهم السقف من فوقهم ... ١٦: ٢٦.
في البحر ٥: ٤٨٥: «وقرأت فرقة: {السقف} بفتح السين، وضم الفاء، وهي لغة في السقف، ولعل السقف مخفف منه، ولكن كثر استعماله».
٤ - وما كنت متخذ المضلين عضدا ... ١٨: ٥١.
في ابن خالويه ٨٠: «{عضدا} بفتح الضاد، الجحدري، ويزيد بن القعقاع والحسن، {عضدا} عيسى، {عضيدا}».
وفي البحر ٦: ١٣٧: «قرأ عيسى: {عضدا} بسكون الضاد، خفف (فعلا) كما قالوا: رجل وسبع، وهي لغة تميم، وعنه أيضًا بفتحتين، وقرأ الضحاك: {عضدا} بكسر العين وفتح الضاد».
الإتحاف ٢٩١.
تخفيف (فُعُل)
١ - قالوا أتتخذنا هزوا ... ٢: ٦٧.
في النشر ٢: ٢١٥ - ٢١٧: «واختلفوا في {هزوا} حيث أتى، و (كفوا) في سورة الإخلاص: فروى حفص إبدال الهمزة فيهما واوا.
وقرأ الباقون فيهما بالهمز.
واختلفوا في إسكان العين، وضمها منهما، ومما كان على وزنهما أو في حكمهما ... فأسكن الزاي حيث أتى من {هزوا} حمزة وخلف، وأسكن الكاف من (كفوا) حمزة وخلف، وأسكن الكاف من (كفوا) حمزة وخلف ويعقوب». وأسكن الدال من القدس حيث جاء ابن كثير ... وأسكن الكاف. من (أكلها) و (آكلة، والأكل) (وأكل) نافع وابن