في النشر ٢: ٢٩٥: «واختلفوا في {دأبا} فروى حفص بفتح الهمزة، وقرأ الباقون بإسكانها».
وفي البحر ٥: ٣١٥: «قرأ حفص: {دأبا} بفتح الهمزة والجمهور بإسكانها، وهما مصدران لدأب».
٣ - يدعوننا رغبا ورهبا ... ٢١: ٩٠.
في ابن خالويه ٩٢: «{رغبا ورهبا} الأعمش، قال ابن خالويه: سمعت أبا بشر النحوي يقول: قال الأصمعي: قلت لأبي عمرو: لم لا تقرأ: {رغبا ورهبا} مع ميلك إلى التخفيف؟ فقال: ويلك! أحمل أخف أم حمل؟ يعني أن المفتوح لا يخفف، وسمعت ابن مجاهد يقول: روى التخفيف في قوله: {رغبا ورهبا} هارون عن أبي عمرو».
وفي البحر ٦: ٣٢٦: «وقرأ ابن وثاب والأعمش ووهيب بن عمرو والنحوي وهارون وأبو معمر والأصمعي واللؤلؤي ويونس وأبو زيد وسبعتهم عن أبي عمرو: {رغبا ورهبا} بالفتح والتسكين».
وفي الكشاف ٣: ١٣٣: «قرئ بالإسكان فيهما».
٤ - وكلا منها رغدا ... ٢: ٣٥.
في البحر ١: ١٥٧: «وقرأ إبراهيم النخعي ويحيى بن وثاب: {رغدا} بسكونها، وهما لغتان».
٥ - إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون ٣٦: ٥٥.
في ابن خالويه ١٢٥: «{في شغل} أبو هريرة وأبو السمال: {في شغل} يزيد النحوي».
وفي البحر ٧: ٣٤٢: «مجاهد وأبو السمال وابن هبيرة كما نقل ابن خالويه بفتحتين، ويزيد النحوي وابن هبيرة فيما نقل أبو الفضل الرازي بفتح السين وإسكان