في الكشاف ٢: ٣٨٥: «المحاداة: مفاعلة من الحد كالمشاقة من الشق».
وفي البحر ٥: ٦٥: «واشتقاقه من الحد، أي كان على حد غيره حاده، كقولك: شاقه: كان في شق غير شقه. وقال أبو مسلم: المحادة مأخوذة من الحديد حديد السلاح».
وانظر معاني القرآن للزجاج ٢: ٥٠٨.
٢٦ - فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط ... ٣٨: ٢٢.
في المحتسب ٢: ٢٣١: «يقال: شطط يشط ويشط: إذا بعد وأشط: إذا أبعد. وعليه قراءة العامة {ولا تشطط} أي ولا تبعد، وهو من الشط، وهو الجانب، فمعناه: أخذ جانب الشيء وترك وسطه وأقربه، كما قيل: تجاوز وهو من الجيزة وهي جانب الوادي وكما قيل: تعدى، وهو من عدوة الوادي أي جانبه».
٢٧ - وجادلهم بالتي هي أحسن ١٦: ١٢٥.
في المفردات: «قيل: الأصل في الجدال الصراع وإسقاط الإنسان صاحبه على الجدالة، وهي الأرض الصلبة».
٢٨ - قالوا إنا تطيرنا بكم ... ٣٦: ١٨.
في المفردات: «تطير فلان واطير أصله التفاؤل بالطير، ثم يستعمل في كل ما يتفاءل به ويتشاءم».
٢٩ - فظلتم تفكهون ... ٥٦: ٦٥.
في المفردات: «قيل: تتعاطون الفاكهة، وقيل: تتناولون الفاكهة».
وفي القاموس: {فظلتم تفكهون} تهكم، أي تجعلون فاكهتكم قولكم: {إنا لمغرمون}.
٣٠ - كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ١٤: ٢٦.
في الكشاف ١: ٥٥٣: «معنى {اجتثت} استؤصلت وحقيقة الإجتثاث: