مذبذبين بين ذلك وفي الكشاف ٣: ٧: حرف: طرف من الدين، لا في وسطه ولا في قلبه، وهذا مثل لكونهم على قلق واضطراب في دينهم، لا على سكون وطمأنينة، كالذي يكون على طرف من العسكر، فإن أحس بظفر وغنيمة قر واطمأن، وإلا قر وطار على وجهه».
وفي البحر ٦: ٣٥٥: «وقال أبو عبيد: على حرف: على شرك: على ضعف يقين».
٢٩ - ذلك حشر علينا يسير ... ٥٠: ٤٤، ٥٩: ٢.
٣٠ - فيعلمون أنه الحق من ربهم ... ٢: ٢٦.
= ٢٢٧، حقا = ١٧، حقه.
٣١ - الحمد لله رب العالمين ... ١: ٢.
= ٢٨، بحمدك، بحمده.
٣٢ - وتضع كل ذات حمل حملها ... ٢٢: ٢، ٦٥: ٦.
وحمله. حملن.
في المفردات: «الحمل: معنى واحد اعتبر في أشياء كثيرة، فسوى بين لفظه في فعل وفرق بين كثير منها في مصادرها، فقيل في الأثقال المحمولة في الظاهر كالشيء المحمول على الظهر: حمل، وفي الأثقال المحمولة في الباطن: حمل، كالولد في البطن، والماء في السحاب، والثمرة في الشجرة، تشبيها بحمل المرأة ...».
٣٣ - فهل نجعل لك خرجا ... ١٨: ٩٤، ٢٣: ٧٢.
في المفردات: «قيل: لما يخرج من الأرض، ومن وكر الحيوان، ونحو ذلك خرج وخراج.
قال الله تعالى {أم تسألهم خرجا فخراج ربك خير} والخرج أعم من الخراج، وجعل الخرج بإزاء الدخل، والخراج: مختص في الغالب بالضريبة على الأرض».