وفي النشر ٢: ٢٨٠: «اتفقوا على فتح السين في قوله تعالى: {ما كان أبوك امرأ سوء} و {أمطرت مطر السوء} و {الظانين بالله ظن السوء} لأن المراد به المصدر وصف به للمبالغة، كما تقول: هو رجل سوء في ضد قولك: رجل صدق؛
واتفقوا على ضمها في قوله: {وما مسني السوء} {إن النفس لأمارة بالسوء} و {إن أراد بكم سوءا} لأن المراد به المكروه والبلاء، ولما صلح كل من ذلك في الموصفين المذكورين اختلف فيهما».
معاني القرآن ١: ٤٤٩ - ٤٥٠.
٧٤ - وقدرنا فيها السير ... ٣٤: ١٨.
سيرا.
في المفردات: «السير: المضي في الأرض».
٧٥ - وما تكون في شأن ... ١٠: ٦١.
= ٢. شأنهم.
في المفردات: «الشأن: الحال والأمر الذي يتفق ويصلح، ولا يقال إلا فيما يعظم من الأحوال والأمور.
وفي الكشاف ٢: ٢٤٢: «الشأن الأمر، وأصله الهمز بمعنى القصد، من شأنت شأنه: إذا قصدت قصده».
٧٦ - لا تحسبوه شرا لكم ... ٢٤: ١١.
عسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم ٢: ٢١٦.
= ٢٦.
٧٦ - والشفع والوتر ... ٨٩: ٣.
في المفردات: «الشفع: ضم الشيء إلى مثله، ويقال للمشفوع: شفع».
٧٧ - ثم شققنا الأرض شقا ... ٨٠: ٢٦.
في المفردات: «الشق: الخرم الواقع في الشيء، يقال: شققته بنصفين».
٧٨ - وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ٤: ١٥٧.