وفي العكبري ٢: ١٥٨: «{ضبحا}: مصدر في موضع الحال، أي والعاديات ضابحة».
وفي البحر ٨: ٥٠٢: «الضبح: تصويت جهير عند العدو الشديد؛ وقال في ص ٥٠٣: انتصب {ضبحا} على إضمار فعل، أي يضبحن ضبحا، أو على أنه في موضع الحال، أي ضابحات، أو على المصدر».
٩٢ - أتعبدون من دون الله ما لا يملك لكم ضرا ولا نفعا ٥: ٧٦.
= ٩. ضره، بضر = ١٧.
في المفردات: «الضر: سوء الحال، إما في نفسه لقلة العلم والفضل والعفة، وإما في بدنه لعدم جارحة ونقص، وإما في حالة ظاهرة من قلة مال وجاه».
٩٣ - فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب ٤٧: ٤.
ب- ضربا في الأرض ٢: ٢٧٣، ٣٧: ٩٢.
في المفردات: «الضرب: إيقاع شيء على شيء، ولتصور اختلاف الضرب خولف بين تفاسيرها، كضرب الشيء باليد والعصا والسيف ...».
وفي العكبري ٢: ١٢٤: «{فضرب} مصدر فعل محذوف».
٩٤ - الله الذي خلقكم من ضعف ... ٣٠: ٥٤.
ضعفا = ٢.
في المفردات: «الضعف خلاف القوة ... والضعف قد يكون في النفس وفي البدن وفي الحال، وقيل: الضعف والضعف لغتان».
وفي العكبري ٢: ٩٧: «الضعف بالفتح وبالضم لغتان».
وفي الإتحاف ٢٣٨: «{ضعفا} عاصم وحمزة وخلف بفتح الضاد، وافقهم الأعمش، والباقون بضمها، وكلاهما مصدر، وقيل: الفتح في العقل والرأي والضم في البدن».
النشر ٢: ٢٧٧، الشاطبية ٢١٤، غيث النفع ١١٤.
وفي البحر ٤: ٥١٨: «قرأ عيسى بن عمر بضمهما، وهي كلها مصادر؛