١٨١ - لا تأخذه سنة ولا نوم ... ٢: ٢٥٥.
= ٢. نومكم.
١٨٢ - ولا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح ٩: ١٢٠.
في البحر ٥: ١١٢: «النيل: مصدر فاحتمل أن يبقى على موضوعه، واحتمل أن يراد به المنيل ... وليست الياء بدلا من الواو: خلافا لزاعم ذلك، بل (نال) مادتان».
١٨٣ - والشفع والوتر ... ٨٩: ٣.
«الوتر: خلاف الشفع». المفردات.
وفي البحر ٨: ٤٦٧: «{الوتر} بفتح الواو وكسرها لغتان في الفرد».
وفي القاموس: «وقد وتره يتره وترا وترة والقوم» جعل شفعهم وترا، كأوترهم.
١٨٤ - أجئتنا لنعبد الله وحده ... ٧: ٧٠.
= ٦.
في المفردات: «الوحدة: الانفراد».
وفي العكبري ١: ١٥٥: «وحده: هو مصدر محذوف الزوائد ... وأصل هذا المصدر الإيجاد من قولك: أوحدته، فحذفت الهمزة والألف».
١٨٥ - ما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا ... ٤٢: ٥١.
ووحينا. وحيه.
في المفردات: «أصل الوحي: الإشارة السريعة، ولتضمن السرعة قيل: أمر وحي، وذلك يكون بالكلام على سبيل الرمز والتعريض».
١٨٦ - والوزن يومئذ الحق ... ٧: ٨.
= ٢. وزنا.
في المفردات: «الوزن: معرفة قدر الشيء، يقال: وزنه وزنا وزنة، والمتعارف في الوزن عند العامة ما يقدر بالقسط والقبان».