وفي الكشاف ٢: ٥٢١: " (ورئيا): وهو المنظر والهيئة، فعل بمعنى مفعول ورئيا على القلب ".
وفي البحر ٦: ٢١٠: " فعل بمعنى مفعول. . وقال ابن عباس: الرأي: المنظر ".
وفي معان القرآن ٢: ١٧١: " الرأي: المنظر ".
٢٠ - وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قَالُوا يَا مُوسَى (٧: ١٣٤)
= ٦.
الرجز: العذاب، من القاموس.
وفي معاني القرآن للزجاج ٢: ٤٠٩: " الرجز: اسم للعذاب ".
٢١ - يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ (٥: ٩٠)
= ٨.
في المفردات: " الرجس: الشيء القذر ".
وفي العكبري ١: ١٢٦: " إنما أفرد لأن التقدير: إنما عمل هذه الأشياء رجس. ويجوز أن يكون خبرا عن الخمر، وأخبار المعطوفات محذوفة ".
وفي البحر ٥: ١١٦: " الرجس: القذر، والعذاب، وزيادته: عبارة عن تعمقهم في الكفر، وخبطهم في الضلال ".
وفي النهر ٤: ٢٢٤: " الرجس: الشر أو كل ما استقذر من عمل ".
معاني القرآن للزجاج ٢: ٢٢٤.
وفي غريب ابن قتيبة: ١٤٦: " أصل الرجس: النتن ".
٢٢ - وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي (٢٨: ٣٤)
في المفردات: " الردء: الذي يتبع غيره معينا له ".
وفي الكشاف ٣: ١٧٦: " ردأته: أعنته، والردء: اسم ما يعان به، فعل بمعنى مفعول، كما أن الدفء اسم لما يدفأ به ".
٢٣ - كُلُوا وَاشْرَبُوا مِن رِّزْقِ اللَّهِ (٢: ٦٠)
= ٢٦.
(ب) فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ (٢: ٢٢)