٤١ - وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ (٣١: ٧٣)
٤٢ - وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ (٣: ٨١)
= ١٥.
٤٣ - وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا (٤: ١٢٢)
=٣.
(ب) وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَاؤُلَاءِ قَوْمٌ لَّا يُؤْمِنُونَ (٤٣: ٨٨)
في المفردات: " كبره، بالكسر، كبره بالضم: معظمه، وبالكسر: البداءة بالإفك، وقيل بالكسر الإثم ".
وقال أيضا: الكبر، والكبر: مصدران لكبر الشيء: عظم ".
٤٦ - فَلَن يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِم مِّلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا (٣: ٩١)
في المفردات: " الملء: مقدار ما يأخذه الإناء الممتلئ، يقال أعطني ملئه، وملأيه، وثلاثة أملائه ".
٤٧ - قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا (٢٠: ٨٧)
في المفردات: " ويقال: مالأحد في هذا ملك وملك غيري ". نافع وعاصم وأبو جعفر بفتح الميم من (بملكنا).
وقرأ حمزة والكسائي وخلف بضمهما، والباقون بكسرها، فقيل: لغات بمعنى.
الإتحاف: ٣٠٦، النشر ٢: ٣٢١ - ٣٢٢، غيث النفع ١٦٨، الشاطبية ٢٤٨.
وفي البحر ٦: ٢٦٨: " والظاهر أنها لغات والمعنى واحد، وفرق أبو علي بين معانيها ".
٤٨ - وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ (١١: ٩٨)
(ب) وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْدًا (١٩: ٨٦)