بني تميم وغيرهم، وبعض القراء. إنه كان حابا، وكلها مصادر ".
١٢ - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا (١٨: ٦٨)
(ب) كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا (١٨: ٩١)
في الكشاف ٢: ٤٩٢: " (خبرا) تميز، أي لم يحط خبرك، أو لأن لم تحط به، بمعنى لم تخبره، فنصبه نصب المصدر.
١٣ - وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا (٦٥: ٩)
(ب) وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ (١٠٣: ١، ٢)
١٤ - ثُمَّ قِيلَ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ (١٠: ٥٢)
(ب) هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ (٢٠: ١٢٠)
(ج) وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ (٢١: ٣٤)
(د) قُلْ أَذَلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ (٢٥: ١٥)
(هـ) وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ (٤٢: ١٤)
(و) لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ (٤١: ٢٢)
١٥ - وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ (١٧: ٢٤)
(ب) وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلِّ (١٧: ١١١)
(جـ) وَتَرَاهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا خَاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ (٤٢: ٤٥)
في المفردات: " الذل: ما كان عن قهر. والذل: ما كان بعد تعصب وشماس من غير قهر". الكشاف: ٤٤٥.
١٦ - وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ ... (٧٤: ٥)
في الكشاف ٤: ١٨١: " قيل الكسر والضم، وهو العذاب ".
وفي البحر ٨: ٣٧١: " قيل: هما بمعنى واحد، يراد بهما الأصنام والأوثان.
في ابن قتيبة: ٤٩٥: " يعني الأوثان، وأصل الرجز العذاب، سميت الأوثان رجزا لأنها تؤدي إلى العذاب ".
١٧ - وَأَقْرَبَ رُحْمًا ... (١٨: ٨١)
في النهر ٦: ١٥٣: " الرحم والرحمة: مصدران، كالكثرة والكثرة ". ... البحر ٦: ١٥٥.