ب- ويسألونك عن المحيض قل هو أذى ٢: ٢٢٢.
ج- ثم لا يتبعون ما أنفقوا منا ولا أذى ٢: ٢٦٢
د- ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى ... ٢: ٢٦٣
هـ- لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى ٢: ٢٦٤
و- لن يضروكم إلا أذى ... ٣: ١١١
ز- ومن الذين أشركوا أذى كثيرا ... ٣: ١٨٦.
ح- إن كان بكم أذى من مطر ... ٤: ١٠٢
في البحر ٢: ٣٠٦: «الأذى يشمل المن وغيره، وقدم المن لكثرة وقوعه. . . (ودع أذاهم): مصدر مضاف للفاعل أو للمفعول».
(لن يضروكم إلا أذى): مصدر من معنى يضروكم. العكبري ١: ٨٢.
٢ - فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث آسفا ١٨: ٦
في المفردات: «الأسف: الحزن والغضب معًا، وقد يقال لكل واحد منهما على انفراد».
وفي الكشاف ٢: ٤٧٣: «(أسفًا) مفعول له، أي لفرط الحزن».
أو مصدر في معنى الحال. البحر ٦: ٩٨.
٣ - ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل ١٥: ٣.
ب- والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا ١٨: ٤٦
في البحر ٦: ١١٣: «(وخير أملاً): أي خير رجاء».
٤ - ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطرا ٨: ٤٧
في المفردات: «البطر: دهش يعتري الإنسان من سوء احتمال النعمة».
٥ - إنا كنا لكم تبعا ... ١٤: ٢١، ٤٠: ٤٧.
في البحر ٥: ٤١٦: «(تبعًا) يحتمل أن يكون اسم جمع كخادم وخدم، وغائب وغيب، ويحتمل أن يكون مصدرًا كعدل ورضا».
البحر ٧: ٤٦٩، العكبري ٢: ١١٤.
٦ - وكان الإنسان أكثر شيء جدلا ... ١٨: ٥٤.
ب- أم هو ما ضربوه لك إلا جدلا ... ٤٣: ٥٨.