المصدر على (فُعلان)
١ - فقالوا ابنوا عليهم بنيانًا ٢١:١٨
(ب) كأنهم بنيان مرصوص ٤:٦١
(ج) قالوا ابنو له بنينًا ٩٧:٣٧
في المفردات: (البنيان: واحد، لا جمع؛ كقوله: {لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبةً} ١١:٩ و {كأنهم بنيان مرصوص} ٤:٦١. . وقال بعضهم: بنيان: جمع بنيانة، مثل شعير وشعيرة وتمر وتمره).
وفي البحر ١٠٠:٥: (البنيان: مصدر كالغفران، أطلق على المبنى كالخلق بمعنى المخلوق. وقيل: هو جمع واحده بنيانة).
٢ - أتأخذونه بهتانًا وإثمًا مبينًا ٢٠:٤
(ب) فقد احتمل بهتانًا وإثمًا مبينًا ١١٢:٤
(ج) وقولهم على مريم بهتانًا عظيمًا ١٥٦:٤
(د) هذا بهتان عظيم ١٦:٢٤
(هـ) فقد احتملوا بهتانًا ٥٨:٣٣
(و) ولا يأتين ببهتانٍ يفترينه ١٢:٦٠
في المفردات: (هذا بهتان عظيم) أي كذب بهت سامعه لفظاعته).
وفي الكشاف ٥١٤:١: (البهتان: أن تستقبل الرجل بأمر قبيح تقذفه به، وهو بريء منه لأنه يبهت عند ذلك. وانتصب (بهتانًا) على الحال أو على أنه مفعول له وإن لم يكن غرضًا).
وفي البحر ٢٠٧:٣: (أصل البهتان الكذب الذي يواجه به الإنسان صاحبه على جهة المكابرة، فيبهت المكذوب عليه أي يتحير، ثم سمي كل باطل يتحير من باطله بهتانًا).