مصدرًا (أي رقادنا، وهو أجود، أو يكون مكانًا، فيكون المفرد فيه يراد، به الجمع، أي من مراقدنا».
١٦ - ولقد جاءهم من الأنباء ما فيه مزدجر ٥٤: ٤
في الكشاف ٤: ٤٣٢: «ازدجار أو موضع ازدجار، والمعنى: هو في نفسه موضع الازدجار ومظنة له».
وفي البحر ٨: ١٧٤: «أي ازدجار رادع لهم عما هم فيه، أو موضع ازدجار وارتداع، أي ذلك موضع ازدجار أو مظنة له».
١٧ - لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد ... ٥٠: ٣٥
في الكشاف ٤: ٣٨٩: «المزيد: إما مصدر كالمحيد والمميد، وإما اسم مفعول كالمبيع».
وفي البحر ٨: ١٢٧: «مزيد: يحتمل أن يكون مصدرًا واسم مفعول».
١٨ - لقد كان لسبأ في مسكنهم آية جنتان ٣٤: ١٥
في البحر ٧: ٢٦٩: «من أفرد (مسكنهم) ينبغي أن يحمل على المصدر، أي في سكناهم، حتى لا يكون مفردًا يراد به الجمع، لأن سيبويه يرى ذلك ضرورة».
كسر الكاف وفتحها في الإفراد مع السبع.
النشر ٢: ٣٥٠، غيث النفع ٢٠٨، الشاطبية ٢٦٨.
١٩ - وأصحاب المشأمة ما أصحاب المشأمة ٥٦: ٩
ب- والذين كفروا بآياتنا هم أصحاب المشأمة ٩٠: ١٩
في المفردات: «الميمنة: ناحية اليمين».
في الكشاف ٤: ٤٥٦: «أصحاب المشأمة الذين يؤتونها (صحائفهم) بشمائلهم، أو أصحاب المنزلة الدنية».
وقال في ص ٧٥٧: «الميمنة والمشأمة: اليمين والشمال أو اليمن والشؤم».
البحر ٨: ٢٠٤.
٢٠ - ولهم فيها منافع ومشارب أفلا يشكرون ٣٦: ٧٣