٢٨ - إن للمتقين مفازا. حدائق وأعنابا ٧٨: ٣١، ٣٢
في المفردات: «أي فوزًا، أي مكان فوز، ثم فسر فقال. (حدائق وأعنابًا)».
وفي الكشاف ٤: ٦٩٠: «(مفازًا): فوزًا وظفرًا بالبغية، أو موضع فوز. أو موضع نجاة، ثم فسر الفوز بما بعده».
وفي البحر ٨: ٤١٥: «(مفازًا) أي موضع فوز وظفر، حيث زحزحوا عن النار وأدخلوا الجنة، (حدائق) بدل من مفازًا وفوزًا؛ فيكون أبدل الجرم من المعنى على حذف؛ أي فوز حدائق بها».
٢٩ - ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين ٢: ٣٦، ٧: ٢٤
في الكشاف ١: ١٢٨: «مستقر) موضع استقرار، أو استقرار».
وفي النهر ١: ١٦١: «(ومستقر) مكان استقرار، أو استقرار، وهو اللبث».
البحر ١٦٤، العكبري ١: ١٧.
٣٠ - لكل نبأ مستقر ... ٦: ٦٧
في الكشاف ٢: ٣٤: «وقت استقرار، وحصول لا بد منه».
وفي العكبري ١: ١٣٨: «وهو مصدر بمعنى الاستقرار، ويجوز أن يكون بمعنى المكان».
وفي البحر ٤: ١٥٢: «وقت استقرار وحصول لا بد منه، وقيل: لكل عمل جزاء».
٣١ - وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع ٦: ٩٨
في الكشاف ٢: ٥٠: «من فتح قاف (المستقر) كان كالمستودع اسم مكان مثله أو مصدرًا».
وفي البحر ٤: ١٨٨: «قرأ الجمهور بفتح القاف، جعلوه مكانًا، أي موضع استقرار وموضع استيداع؛ أو مصدرًا، أي فاستقرار واستيداع ولا يكون (مستقرًا) اسم مفعول لأنه لا يتعدى فعله».
النهر ١٨٥، العكبري ١: ١٤٢، معاني القرآن ١: ٣٤٧.
٣٢ - والشمس تجري لمستقر لها ٣٦: ٣٨
في الكشاف ٤: ١٦: «لحد لها مؤقت تنتهي إليه من فلكها في آخر السنة،