٥ - إن كان كبر عليكم مقامي وتذكيري بآيات الله فعلى الله توكلت ١٠: ٧١
في البحر ٥: ١٧٨: «قال ابن عطية: لم يقرأ هنا بضم الميم. وليس كما ذكر، بل قرأ (مقامي) بضم الميم أبو مجلز وأبو رجاء وأبو الجوزاء، والمقام: الإقامة بالمكان والمقام: مكان القيام».
٦ - إنها ساءت مستقرا ومقاما ... ٢٥: ٦٦
في البحر ٦: ٥١٣: «قرأت فرقة (ومقامًا) بفتح الميم، أي مكان قيام، والجمهور بالضم، أي مكان إقامة».
٧ - فأخرجناهم من جنات وعيون. وكنوز ومقام كريم ٢٦: ٥٧ - ٥٨
في ابن خالويه ١٠٧: «(ومقام) بالضم، الأعرج».
وفي البحر ٧: ١٩: «قرأ قتادة والأعرج (ومقام) بضم الميم من أقام».
٨ - وزروع ومقام كريم ... ٤٤: ٢٦
في البحر ٨: ٣٦: «قرأ ابن هرمز وقتادة وابن السميفع ونافع في رواية خارجة بضمها (ومقام)، قال قتادة: أراد المواضع الحسان من المجالس والمساكن وغيرهما».
٩ - وأعتدت لهن متكأ ... ١٢: ٣١
في الإتحاف ٢٦٤: «(متكأ) بسكون التاء وبالهمز، من المطوعي».
وفي ابن خالويه ٦٣: «(متكأ) بفتح الميم، الأعرج».
وفي البحر ٥: ٣٠٢: «وقرأ الزهري وأبو جعفر وشيبة (متكا) بشد التاء من غير همزة بوزن متقي فاحتمل ذلك وجهين: أحدهما: أن يكون من الاتكاء وفيه تخفيف الهمز، الثاني: أن يكون مفتعلاً من أوكيت السقاء إذا شددته، أي ما يشتدون عليه؛ إما بالاتكاء؛ وإما بالقطع بالسكين».