{إن هؤلاء متبر ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون} ٧: ١٣٩ {وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} ٥٩: ٢. {وضائق به صدرك} ١١: ١٢.
(معطوف على خبر لعل).
وجاء نعتًا في قوله تعالى:
{من هذه القرية الظالم أهلها} ٤: ٧٥. {شراب مختلف ألوانه} ١٦: ٦٩ {وحمر مختلف ألوانها} ٣٥: ٢٧
وحالاً في قوله تعالى:
{لاهية قلوبهم} ٢١: ٣. {مختلفا أكله} ٦: ١٤١. {مختلفا ألوانه} ١٦: ١٣.
٢ - إذا كان اسم الفاعل معتمدًا كان الأحسن إعماله ويجوز أن يكون مبتدأ وخبرًا. البحر ٥: ٤٠٢.
٣ - قرئ في الشواذ بنصب (قلبه) في قوله تعالى {فإنه آثم قلبه} ٢: ٢٨٣. على التمييز عند الكوفيين وقال أبو حيان هو بدل من اسم (إن) ولا يضر الفصل بالخبر. البحر ٧: ٢٥٧.
٤ - ودانية عليهم ظلالها ... ٧٦: ١٤
قرئ في الشواذ (ودان عليهم ظلالها) وهذه القراءة تشهد لمذهب الأخفش الذي لا يشترط الاعتماد في اسم الفاعل الرافع للاسم الظاهر. البحر ٨: ٣٩٦.
عمل اسم الفاعل النصب
١ - لا بد له من الاعتماد وأن يكون بمعنى الحال أو الاستقبال فلا يعمل النصب، وهو بمعنى الماضي، وقوله تعالى {وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد} ١٨: ١٨. حكاية الحال الماضية وأجاز الكسائي وهشام عمله، وهو بمعنى الماضي. البحر ٦: ١٠٩، الكشاف ٢: ٧٠٩.
٢ - إن كان اسم الفاعل محلى بأل عمل النصب مطلقًا:
{فالتاليات ذكرا} ٣٧: ٣. {والقائلين لإخوانهم هلم إلينا} ٣٣: ١٨. {والكاظمين الغيظ} ٣: ١٤٣. {والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة}