في الكشاف ٢: ٧٠٩: «(باسط ذراعيه) حكاية حال ماضية، لأن اسم الفاعل لا يعمل إذا كان بمعنى الماضي، وإضافته إذا أضيف حقيقة معرفة كغلام زيد، إلا إذا نويت حكاية الحال الماضية. والوصيد الفناء، وقيل: العتبة».
وفي البحر ٦: ١٠٩: «وقول الزمخشري: لأن اسم الفاعل. . . ليس إجماعًا، بل ذهب الكسائي وهشام ومن أصحابنا أبو جعفر بن مضاء إلى أنه يجوز أن يعمل».
٥ - وما أنت بتابع قبلتهم ٢: ١٤٥
ب- وما بعضهم بتابع قبلة بعض ٢: ١٤٥
٦ - فلعلك تارك بعض ما يوحى إليك ١١: ١٢
٧ - فالتاليات ذكرا ... ٣٧: ٣
٨ - ولا مولود هو جاز عن والده شيئا ٣١: ٣٣
٩ - إني جاعل في الأرض خليفة ٢: ٣٠
١٠ - فاطر السموات والأرض جاعل الملائكة رسلا ٣٥: ٣١
(فاطر) الإضافة محضة لأنه للماضي، وكذلك جاعل الملائكة في أجود المذهبين. العكبري ٢: ١٠٣.
بمعنى المضي ونصب رسلاً بمحذوف أو بالوصف. البحر ٧: ٢٩٨.
١١ - وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا ٣: ٥٥
١٢ - قال إني جاعلك للناس إماما ... ٢: ١٢٤
١٣ - وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا ١٨: ٨
١٤ - إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين ٢٨: ٧
١٥ - وما هم بحاملين من خطاياهم من شيء ٢٩: ١٢
ب- فالحاملات وقرا ... ٥١: ٢
١٦ - إني خالق بشرا من صلصال ١٥: ٢٨
١٧ - وليس بضارهم شيئا ... ٥٨: ١٠
١٨ - الظانين بالله ظن السوء ٤٨: ٦
١٩ - ولا أنا عابد ما عبدتم ولا أنتم عابدون ما أعبد ١٠٩: ٤