٦٥ - وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين ٢٣: ٥٠.
= ٤.
وفي الكشاف ٣: ١٩٠: «المعين: الماء الظاهر الجاري على الأرض، وقد اختلف في زيادة ميمه وأصالته، فوجه من جعله مفعولاً أنه مدرك بالعين لظهوره، من عانه: إذا أدركه بعينه، نحو: ركبه: إذا ضربه بركبته.
ووجه من جعله (فعيلاً) أنه نفاع بظهوره وجريه من الماعون، وهو المنفعة، معاني القرآن ٢: ٢٣٧، العكبري ٢: ٧٩».
٦٦ - ينظرون غليك نظر المغشي عليه من الموت ٤٧: ٢٠.
في المفردات: «غشى على فلان: إذا نابه ما غشى فهمه».
٦٧ - غير المغضوب عليهم ... ١: ٧.
٦٨ - وقالت اليهود يد الله مغلولة ... ٥: ٦٤.
= ٢.
غل فلان: قيدبه. ذموه بالبخل.
٦٩ - فدعا ربه أني مغلوب فانتصر ... ٥٤: ١٠.
٧٠ - فستبصر ويبصرون بأيكم المفتون ٦٨: ٦.
في المفردات: «قال الأخفش: المفتون: الفتنة كقولك: ليس له معقول، وخذ ميسوره ودع معسوره، فتقديره: بأيكم المفتون. وقال غيره: أيكم المفتون، والباء زائدة».
وفي الكشاف ٤: ٥٨٥: «المفتون: المجنون؛ لأنه فتن، أي محن بالجنون، والباء زائدة، أو المفتون مصدر كالمعقول والمجلود».
البحر ٨: ٣٠٩، معاني القرآن ٣: ١٧٣.
٧١ - مما قل منه أو كثر نصيبا مفروضا ٤: ٧.
= ٢.
في المفردات: «أي معلومًا؛ وقيل: مقطوعًا عنهم».
وفي الكشاف ١: ٤٧٦: «منصوب على الاختصاص، أعني نصيبًا مفروضا مقطوعًا واجبًا».