= ٥.
أي مطهرات من درن الدنيا وأنجاسها، وقيل: من الأخلاق السيئة، المفردات.
١٩ - إن هذا إلا خلق الأولين. وما نحن بمعذبين ٢٦: ١٣٧ - ١٣٨.
في المفردات: «اختلف في أصله، فقال بعضهم: هو من قولهم: عذب الرجل: إذا ترك المأكل والنوم، فهو عاذب وعذوب، فالتعذيب في الأصل: هو حمل الإنسان أن يعذب، أي يجوع ويسهر، وقيل: أصله من العذب، فعذبته: أزلت عذب حياته، على بناء مرضته وقذيته.
وقيل: أصل التعذيب إكثار الضرب بعذبة السوط، أي طرفها وقد قال بعض أهل اللغة: التعذيب: هو الضرب، وقيل: هو من قولهم: ماء عذب: إذا كان فيه قذي وكور».
٢٠ - وبئر معطلة ... ٢٢: ٤٥.
في الكشاف ٣: ١٦٢: «معنى المعطلة: أ، ها عامرة فيها الماء ومعها آلات الاستقاء إلا أنها عطلت، أي تركت لا يستقي منها لهلاك أهلها».
٢١ - فلا تميلوا كل الميل فذتروها كالمعلقة ٤: ١٢٩.
هي التي ليست بذات بعل ولا مطلقة. الكشاف ١: ٥٧٢.
٢٢ - ثم تولوا عنه وقالوا معلم مجنون ... ٤٤: ١٤.
٢٣ - وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب ٣٥: ١١.
٢٤ - وهو الذي أ، زل إليكم الكتاب مفصلا ٦: ١١٤.
ب- آيات مفصلات ... ٧: ١٣٣.
مبنيًا فيه الفصل بين الحق والباطل، والشهادة لي بالصدق، وعليكم بالافتراء. الكشاف ٢: ٦٠.
٢٥ - إنك بالوادي المقدس ٢٠: ١٢.
= ٢.
ب- ادخلوا الأرض المقدسة ٥: ٢١.
في المفردات: «البيت المقدس: هو المطهر من النجاسة، أي الشرك، وكذلك