في النشر ٢: ٢٤٢: «واختلفوا في (منزلين) فقرأ ابن عامر بتشديد الزاي. وقرأ الباقون بتخفيفها». غيث النفع ٦٩، الشاطبية ١٧٧.
وفي البحر ٣: ٥١: «قرأ الجمهور (منزلين) بالتخفيف، مبنيًا للمفعول، وابن عامر بالتشديد، مبنيًا للمفعول أيضًا، والهمزة والتضعيف للتعدية، فهما سيان.
وقرأ ابن أبي عبلة (منزلين) بتشديد الزاي وكسرها، مبنيًا للفاعل، وبعض القراء بتخفيفها وكسرها مبنيًا للفاعل أيضًا، والمعنى: ينزلون النصر».
ابن خالويه ٢٢، الإتحاف ١٧٩.
القراءة بالكسر من الشواذ.
١٠ - وله الجوار المنشئات في البحر كالأعلام ٥٥: ٢٤.
في النشر ٢: ٣٨١: «واختلفوا في (المنشئات) فقرأ حمزة بكسر الشين، واختلف عن أبي بكر. . . وبالفتح قرأ الباقون».
الإتحاف ٤٠٦، غيث النفع ٢٥٢، الشاطبية ٢٨٤.
وفي البحر ٨: ١٩٢: «قرأ الجمهور والمنشئات بالفتح اسم مفعول، أي أنشأها الله أو الناس أو المرفوعة الشراع. . . وبكسر الشين، أي الرافعات الشراع، أو اللاتي ينشئن الأمواج بجريهن. . . وشد الشين ابن أبي عبلة».
الكشاف ٤: ٤٤٦.
١١ - كأنهم حمر مستنفرة ... ٧٤: ٥٠.
في النشر ٢: ٣٩٣: «واختلفوا في (مستنفرة) فقرأ المدنيان وابن عامر بفتح الفاء. . . وقرأ الباقون بكسرها».
الإتحاف ٤٢٧، غيث النفع ٢٦٨، الشاطبية ٢٩٢.
وفي البحر ٨: ٣٨٠: «وقرأ نافع وابن عامر. . . (مستنفرة) بفتح الفاء، والمعنى: استنفرها فزعها من القسورة. وباقي السبعة بكسرها، أي نافرة، ونفر واستنفر بمعنى كعجب واستعجب وسخر واستخسر».
١٢ - ولكل وجهة هو موليها ... ٢: ١٤٨.
في النشر ٢: ٢٢٣: «واختلفوا في (موليها): فقرأ ابن عامر (مولاها) بفتح اللام وألف بعدها، أي مصروف إليها. وقرأ الباقون بكسر اللام وياء بعدها. على