٤ - إن ربك هو الخلاق {٨٦:١٥}
في ابن خالويه ٧١: «(هو الخالق) مالك بن دينار وسليم التيمي والجحدري». الإتحاف ٢٧٦، البحر ٤٦٥:٥.
٥ - وهو الخلاق العليم {٨١:٣٦}
في ابن خالويه ١٢٦: «(وهو الخالق العليم) الحسن والجحدري ومالك ابن دينار». الإتحاف ٣٦٧، البحر ٣٤٩:٧.
٦ - سبيل الرشاد {٢٩:٤٠، ٣٨}
في ابن خالويه ١٣٢: «(سبيل الرشاد) بتشديد الشين، معاذ بن جبل. قال ابن خالويه: الرشاد لله تعالى».
وفي الكشاف ١٦٤:٤: «وقرئ (الرشاد): فعال من رشد، بالكسر، أو من رشد بالفتح. وقيل، هو من أرشد كجبار من أجبر، وليس بذلك؛ لأن (فعالاً) من أفعل لم يجيء إلا في عدة أخرى؛ نحو، دراك، وسآر وقصار وجبار، ولا يصح القياس على القليل، ويجوز أن يكون نسبة إلى الرشد كعواج وبتات.
٧ - إن الله هو الرزاق {٨٥:٥١}
في ابن خالويه ١٤٥: «(إن الله هو الرزاق) النبي صلى الله عليه وسلم وابن محيصن».
الإتحاف ٤٠٠، البحر ١٤٣:٨.
٨ - ومنهم سابق بالخيرات {٣٢:٣٥}
في ابن خالويه: ١٢٤: «(سباق) أبو عمران الجوني)». البحر ٣١٣:٧.
٩ - والقوه في غيابه الجب {١٥:١٢}
في البحر ٢٨٤:٥: «قرأ ابن هرمز (غيابات) بالتشديد والجمع، والذي يظهر أنه سمى باسم الفاعل الذي للمبالغة فهو وصف في الأصل، وألحقه أبو علي بالاسم الجائي على (فعال)». ابن خالويه ٦٢.
وفي المحتسب ٣٣٣:١ «ومن ذلك قراءة الأعرج (غيابات الجب) مشددة، وقرأ الحسن في غيبة الجب.
قال أبو الفتح؛ أما غيابة فهو اسم جاء على (فعالة) وكان أبو علي يضيف