في المفردات: «الغرور، كل ما يغر الإنسان من مال وجاه وشهوة وشيطان، وقد فسر بالشيطان؛ إذ هو أخبث الغارين وبالدنيا».
١٦ - إن الله غفورًا رحيمًا {٢٣:٤}
= ٢٠.
١٧ - إنه لفرح فخور {١٠:١١}
= ٣.
(ب) إن الله لا يحب من كان مختالاً فخورًا
في المفردات: «ورجل فاخر وفخور وفخير على التكثير».
١٨ - وكان الإنسان قتورًا {١٠٠:١٧}
في المفردات: «القتر، تقليل النفقة، وهو بإزاء الإسراف. وكلاهما مذمومان .. ورجل قتور ومقتر. وقوله: (وكان الإنسان قتورًا) تنبيه على ما جبل عليه الإنسان من البخل».
وفي الكشاف ٦٩٦:٢: «ضيقًا بخيلاً» البحر ٨٤:٦.
١٩ - وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ {٤٩:٤١}
في الكشاف ٢٠٥:٤: «بولغ فيه من طريقين، من طريق بناء (فعول) ومن طريق التكرير. والقنوط، أن يظهر عليه أثر اليأس، فيتضاءل وينكر، أي قطع الرجاء من فضل الله وروحه».
٢٠ - إنه ليئوس كفور {٩:١١}
= ٨.
(ب) وكان الشيطان لربه كفورًا
= ٤.
في المفردات: «الكفور، المبالغ في كفران النعمة».
وفي الكشاف ٣٨١:٢: «عظيم الكفران».