١٣ - وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِنًا ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلا {٤٥:٢٥}
في المفردات: «أصل الدلالة مصدر كالكتابة والإمارة، والدال من حصل منه ذلك. والدليل في المبالغة كعالم وعليم وقادر وقدير».
١٤ - بسم الله الرحمن الرحيم {١:١}
= ٩٥.
في العكبري ٣:١: «الرحمن من أبنية المبالغة، وفي الرحيم مبالغة أيضًا، إلا أن (فعلان) أبلغ من فعيل».
وفي البحر ١٥:١: «الرحيم: من أبنية المبالغة».
١٥ - رفيع الدرجات ذو العرش {١٥:٤٠.
في البحر ٤٥٤:٧ - ٤٥٥: «احتمل أن يكون (رفيع) للمبالغة على فعيل من رافع فيكون الدرجات مفعولة، أي رافع درجات المؤمنين ومنازلهم في الجنة. واحتمل أن يكون (رفيع فعيلاً من رفع الشيء: علا فهو رفيع، فيكون من باب الصفة المشبهة». وانظر الكشاف ١٥٦:٤.
١٦ - فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ {١١٧:٥}
= ٣.
(ب) إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا {١:٤}
= ٢.
في البحر ١٥٠:٣: «الرقيب: فعيل للمبالغة، من رقب يرقب رقبًا ورقوبًا ورقبانًا: أحد النظر إلى أمر ليتحققه على ما هو عليه ويقترن به الحفظ».
١٧ - إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ {١٢٧:٢}
= ٤٣.
(ب) إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ {٣٨:٣}
(جـ) إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا {٥٨:٤}