١٣ - هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ {٥٣:٢٥}
= ٢
ماء عذب. طيب بارد. المفردات.
١٤ - وَيَأْتِينَا فَرْدًا {٨٠:١٩}
٣.
في المفردات: «الفرد: الذي لا يختلط به غيره، فهو أعم من الوتر، وأخص من الواحد، وجمعه فرادى، {لا تَذَرْنِي فَرْدًا} ٨٩:٢١} أي وحيدًا».
١٥ - وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ {١٥٩:٣}
في المفردات: «الفظ: الكريه الخلق، مستعار من الفظ، أي ماء الكرش، وذلك مكروه شربه، لا يتناول إلا في أشد الضرورة».
١٦ - وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلا {٤٦:٣}
في الكشاف ٣٦٤:١: «بمعنى ويكلم الناس طفلاً وكهلاً، بمعنى: ويكلم الناس في هاتين الحالتين كلام الأنبياء، من غير تفاوت بين حال الطفولة وحال الكهولة التي يستحكم فيها العقل، ويستنبأ فيها الأنبياء».
(فَعْلة) الوصف
١ - يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ {١٣:٣٣}
في المفردات: «العورة: سوأة الإنسان، وذلك كناية، وأصلها من العار .. ولذلك سمي النساء عورة .. (إن بيوتنا عورة) أي متخرقة ممكنة لمن أرادها، ومنه قيل: فلان يحفظ عورته، أي خلله».
٢ - فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ {٣٧:٥٥}
في المفردات: «وقيل: في صفة السماء إذا احمرت إحمرارًا كالورد، أمارة للقيامة: فكانت وردة كالدهان)».
في الكشاف ٤٤٩:٤ «وردة: حمراء. كالدهان: كدهن الزيت».
(فِعْل) الصفة
١ - لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا {٨٩:١٩}