فيعِل الصفة
١ - لَوْلا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ {١٥:١٨}
(ب) سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ {٢١١:٢}
= ١٩. بينات = ٥٢.
في المفردات: «البينة، الدلالة الواضحة، عقلية كانت أو محسوسة».
٢ - ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا {٥:٦٦}
في المفردات: «الثيب، التي تثوب عن الزوج».
وفي البحر ٢٩٢:٨: «يقال: ثابت تثوب ثوريًا، وزنه فيعل كسيد».
٣ - اسْتِكْبَارًا فِي الأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ {٤٣:٣٥}
= ٢.
(ب) خَلَطُوا عَمَلا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا {١٠٢:٩}
(جـ) كُلُّ ذَلِكَ كَانَ سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهًا {٣٨:١٧}
(د) بَلَى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ {٨١:٢}
= ٢٢. السيئات. سيئاتكم.
في المفردات: «السيئة، الفعلة القبيحة، وهي ضد الحسنة».
وفي الكشاف ٦٦٨:٢: «(كل ذلك كان سيئه عند ربك مكروهًا)، قرئ سيئة. فإن قلت: كيف قيل: سيئة مع قوله: (مكروهًا)؟ قلت: السيئة في حكم الأسماء بمنزلة الذنب والإثم زال عنه حكم الصفات؛ فلا اعتبار بتأنيثه، ولا فرق بين من قرأ سيئًا وسيئة؛ ألا تراك تقول: الزنا سيئة والسرقة سيئة؛ فلا تفرق بين إسنادها إلى مذكر ومؤنث.
وانظر البحر ٣٨:٦.