وفي البحر ٤٧٤:٦: «قرئ بكسر الصاد، إتباعًا لحركة الدال».
فُعَل، فُعُل
١ - يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالا لُبَدًا {٦:٩٠}
في النشر ٤٠١:٢: «اختلفوا في (مالاً لبدًا): فقرأ أبو جعفر (لبدا) بتشديد الباء، وقرأ الباقون بتخفيفها».
وفي الإتحاف ٤٣٩: «وعن الحسن (لبدا) ضمها مخففة».
وفي ابن خالويه ١٧٤: «بالتشديد أبو جعفر، وبضمتين ابن أبي الزناد ومجاهد».
وفي البحر ٤٧٦:٨: «وعن زيد بن علي (لبدا) بسكون الباء. ومجاهد وابن أبي الزناد بضمهما».
وفي المحتسب ٣٦١:٢: «وقرأ أبو جعفر (مالاً لبدا).
قال أبو الفتح: يكون بلفظ الواحد نحو زمل وجئتأ، يكون جمع لابد كقائم وقو وصائم وصوم».
وفي المحتسب ٣٣٤:٢: «ومن ذلك قراءة الجحدري والحسن (لبدا) مشددة (مالاً لبدا) قال أبو الفتح: هذا وصف على فعل كالجتأ والزمل اللبد: الكثير يركب بعضه بعضصا، حتى يلبد من كثرته.
وروى عن عاصم الجحدري (لبدا) بضم اللام والباء.
قال أبو الفتح: هذا من الأوصاف التي جاءت على (فُعُل) كرجل طلق وناقة سرح».
فُعَل، فِعَل
١ - لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلا أَنْتَ مَكَانًا سُوًى {٥٨:٢٠}