١١٣ - كَانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ قُوَّةً {٨٤:٤٠}
١١٤ - وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلا هُوَ مَعَهُمْ {٧:٥٨}
١١٥ - وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ {١١١:٩}
١١٦ - النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ {٦:٣٣}
١١٧ - هَؤُلاءِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلا {٥١:٤}
١١٨ - لَكُنَّا أَهْدَى مِنْهُمْ {١٥٧:٦}
١١٩ - فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَى مِنْهُمَا {٤٩:٢٨}
١٢٠ - لَيَكُونُنَّ أَهْدَى مِنْ إِحْدَى الأُمَمِ {٤٢:٣٥}
١٢١ - قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ {٢٤:٤٣}
١٢٢ - وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ {١٦٥:٢}
في الجمل ١٣٢:١: «أتى بأشد متوصلاً به إلى أفعل التفضيل من مادة الحب لأن حب مبني للمفعول، والمبني للمفعول لا يتعجب منه، ولا يبنى منه أفعل التفضيل?».
وانظر البحر ٤٧١:١.
وقولهم: ما أحبه إلى شاذ.
١٢٣ - وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى {٢٣٧:٢}
(ب) اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى {٨:٥}
أقرب: يتعدى باللام وبإلى {وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ} ٥٨:٥٦}؛ فلا يقال: إن اللام بمعنى إلى ولا إن اللام للتعليل، بل هي على سبيل التعدية لمعنى المفعول به المتوصل إليه بحرف الجر المفضل عليه محذوف .. أي من ترك العفو.
البحر ٢٣٨:٢، العكبري ٥٦:١.
١٢٤ - هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ {١٦٧:٣}
أقرب: هنا أفعل تفضيل، وهو من القرب المقابل للبعد، ويعدى باللام وبإلى وبمن، فيقال: زيد أقرب لكذا وإلى كذا ومن كذا من عمرو. فمن الأولى ليست التي يتعدى بها أفعل التفضيل مطلقًا، نحو زيد افضل من عمرو، وحرفا الجر هنا