١٩ - ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ {٣٤:٤١}
٢٠ - لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا {٢:٦٧}
٢١ - وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ {٢٢٨:٢}
٢٢ - فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ {٨١:٦}
٢٣ - أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ {١٣:٩}
٢٤ - وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ {٦٢:٩}
٢٥ - لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ {١٠٨:٩}
٢٦ - أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ {٣٥:١٠}
٢٧ - وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ {٣٧:٣٣}
٢٨ - وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا {٢٦:٤٨}
٢٩ - أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ {٦١:٢}
في البحر ٢٣٤:١: «حذف (من) ومعمولها بعد قوله (خير) كما ذكرنا في قوله أدنى من وقوع أفعل التفضيل خبرًا، وتقديره: منه».
وفي البحر ٢٣٣:١: «أدنى: أفعل تفضيل، و (من) وما دخلت عليه حذفًا للعلم، وحسن حذفهما كون أفعل التفضيل خبرا فإنه وقع غير خبر مثل كونه حالاً أوصفة قل الحذف، وتقديره: أدنى من ذلك الطعام الواحد، وحسن حذفهما أيضًا، كون المفضل عليه مذكورًا بعد ذلك وهو قوله: (بالذي هو خير)».
٣٠ - وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ {٤١:٩}
٣١ - وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ {١٠٣:٢}
٣٢ - فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ {١٨٤:٢}
٣٣ - وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ {٢٧١:٢}
٣٤ - وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ لِلأَبْرَارِ {١٩٨:٣}
٣٥ - وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ {٢٥:٤}
٣٦ - ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا {٥٩:٤}