فعلى هذا جاءت هذه القراءة».
وفي البحر ١٨٠:٨: «قال أبو حاتم: لا تكاد العرب تتكلم بالأخير والأشر إلا في ضرورة الشعر».
الكشاف ٤٢٨:٨.
المضاف إلى معرفة
١ - تَكُونُ لَنَا عِيدًا لأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا {١١٤:٥}
في ابن خالويه ٣٦: «(لأولانا وأُخْرانا) زيد بن ثابت وابن محيصن واليماني».
وفي البحر ٥٦:٤: «قرأ زيد بن ثابتوان محيصن والجحدري (لأولانا وأُخْرانا) أنثوا على معنى الجماعة». الإتحاف ٢٠٤.
٢ - فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا {٦٤:١٢}
في ابن خالويه ٦٤: «(خير الحافظين) ابن مسعود».
وفي البحر ٣٢٣:٥: «قرأ الأعمش (خَيْرُ حَافِظٍ) على الإضافة، وقرأ أبو هريرة (خير الحافظين) كذا نقل الزمخشري».
٣ - غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الأَرْضِ {٢:٣٠ - ٣}
في ابن خالويه ١١٦: «(في أدانى الأرض) بالجمع الكلبي».
البحر ١٦٢:٧.
٤ - أُولَئِكَ هُمْ خيْرُ الْبَرِيَّةِ {٧:٩٨}
في ابن خالويه ١٧٧: «(خيار البرية) عامر بن عبد الواحد».
وفي البحر ٤٩٩:٨: «حميد وعامر بن عبد الواحد (خُيّار البرية) جمع خير كجيد وجياد».
وفي المحتسب ٣٦٩:٢: «وقال أبو الفتح: يجوز أن يكون (خيّار) جمع خيّر، فيكسر (فَيْعِل) على فِعَال؛ كما كسر فاعل على فُعّال، نحو صائم وصيام وقائم وقُيّام، ونظيره كيس وكياس، ويجوز أن يكون جمع خائر. ويجوز أن